السبت، 22 مايو 2010

اذلفو ذلفكم الله

اعلان من جبرة الخضره
شن النائب مسلم البراك هجوما مباشرا على من أسماهم بـ 'الأغلبية' النيابية المستسلمة،

متحدثا عن وجود 34 نائبا ونائبة وضعوا الخيط والمخيط بيد الحكومة، وتحديدا بيد رئيسها مدافعين عنها بالحق والباطل.

وأضاف البراك في تصريح صحافي اليوم أن استمرار هؤلاء النواب لـ 4 سنوات قادمة سيمكن

الحكومة من احكام سيطرتها الكاملة على القرار النيابي بدستوره الرائع إلى مجلس وطني استشاري لا يهش ولا ينش.

وحذر البراك من خطورة المجلس الحالي الذي يعد الأخطر في تاريخ المجلس النيابية ليقوم بتنقيح الدستور، وعندها لن ينفع الندم.

وجدد البراك تبنيه فكرة بعض القوى السياسية باجراء انتخابات مبكرة مستغربا في الوقت ذاته من رد فعل بعض النواب ازاء هذه الدعوة.

وتساءل البراك: هل أصبح بعض نواب المجلس يعيشون في حالة هلع وخوف من نتائج الإنتخابات।
=========


استقيل وفكنا يا بطاط الامه اذيتونا علي التهريج والكذب والصريخ

========================

- تخيلوا معنا لو ان النائب الفاضل علي الراشد أو النائب الفاضل محمد المطير أو- ياللهول- النائب الفاضل السيد حسين القلاف، تخيلوا لو ان أياً منهم أو كلهم طالبوا بحل مجلس الأمة و«دعوا» لانتخابات مبكرة، ماذا ستكون ردود الافعال من قبل الآخرين؟.
اول شيء سيردح أحمد الديين من قمة رأسه الى اخمص قدميه مرورا ببلكونات وسطه ويتهم كل واحد فيهم وعائلاتهم بمعاداة الدستور والانقلاب عليه، ثم يدعو أحمد الخطيب وعبدالله النيباري للاعتصام معه في مقاهي السوليدير حيث يستجم بعد صيحاته الاخيرة في ساحة الإرادة.
ثم يتصايح كتبة التكتل من سعد العجمي الى سعود العصفور الى بقية الشلة «المحترمة» ويطلقون المناحات على الكوارث الدستورية التي ستحيق بالكويت وتدمرها نتيجة هذا الكفر بإرادة الشعب المناضل البطل، والمواطن الصامد الصابر المكافح العامل المنتج حتى وإن كان مزدوج الجنسية.
كما سينطلق نواب نكاح التنمية أولا للتنمية والنكاح يحذرون من عواقب الامور ويتوعدون بالثبور من الوقوع في المحظور، حتى لا تهتز الارض ويتمايل جبل «وارة» وتنطلق الحمم من قاع «الركسة» وتمطر السماء حجارة و«طين خاوه»، وان لا مناص لانقاذ الوطن سوى الدعاء والابتهال والتوبة الصادقة للنواب الثلاثة اعداء الدستور الكافرين بالديموقراطية الاسلامية المباركة.
وربما استعان نواب نكاح التنمية بهايف ليعمد فتواهم هذه، ويصم النواب الثلاثة بأنهم ظواهر سلبية!!
اما التحالف الوطني بقيادة خالد الفضالة فسيرفع الكرت الأحمر مباشرة ودون تردد أو صفارة أو كرتاً اصفر، ويعلن الغاء عضوية النواب الثلاثة وبالذات علي الراشد.
وسيسأل بصوت جهوري جماهيري ماذا يظن علي الراشد في نفسه حتى يتجرأ على المطالبة بحل مجلس الأمة؟!!
النواب العوازم والنواب الرشايدة ما عدا الصواغ والدقباسي طبعاً، سيلجأون للتهدئة وتطييب الخواطر واخماد التصعيد واطفاء الحرائق التي سيشعلها البعض المتهور، وسيؤكدون وبالذات الحريتي على أن حل مجلس الأمة والدعوة إلى انتخابات هي حق أصيل خاص بسمو الأمير وحده.
بورمية سيرمي بكل ثقله لوقف ذلك التوجه بحل مجلس الأمة، وسيستعين حتى بخبرته السابقة «لتوليد قانون» بحبس النواب الداعين لانتخابات مبكرة.
الطاحوس سينوح على ضياع هيبة المجلس، وسيشهق مما اصاب الديموقراطية فجرحها وادماها، وسيتهم النواب الثلاثة بالانبطاحية والانبطاحية والانبطاحية ثم يبكي.. من القهر.
العم بو عبدالعزيز سيتمسك بالصمت والبحلقة في ردود فعل بقية النواب، فالصمت سيد الحكمة.
سعدون حماد سيصف النواب الثلاثة بالبياسر ثم يمضي لانهاء المعاملات.
خالد العدوة لن يجد بينهم عجميا – من العجمان وليس العجم – كي يؤيد كلامه فيقوم باطلاق كل مفردات التخوين والاتهام والتشكيك ويدعو لحبس النواب الثلاثة تأديبا دون اسقاط عضويتهم، لان في ذلك اسقاطاً لصوت الأمة.
ثم نسمع هدير الحناجر عند مسلم البراك وهو يصرخ، هؤلاء انبطاحيون حكوميون خونة دخلاء على الديموقراطية، اصواتهم ربع اصواتي الانتخابية، لا يشكلون جناح بعوضة في العمل البرلماني، باعوا ضمائرهم للدينار وخانوا ثقة الشعب، يريدون خنق الديموقراطية وصوت الناس عبر المطالبة بحل مجلس الأمة والمناداة المشبوهة بانتخابات مبكرة.
ويواصل العويل متشنجا، علي الراشد نائب مشكوك في وطنيته والمطير نائب سلفي معادٍ للديموقراطية، وحسين القلاف عضو في الشبكة الارهابية الايرانية حتى ولو كان حساوياً.
وهذا فيض من غيض وجزء من صورة كاملة الدسم للتخوين والاساءة والاتهام والتشكيك في الراشد والمطير والقلاف لو انهم طالبوا بانتخابات مبكرة.
اما ان يأتي البراك عازفا هذا اللحن النشاز ويرافقه الطبطبائي ضاربا بالدف والطار والطبلة، فالدعوة لحل المجلس دعوة عقلانية لها حساباتها المحترمة ولا يشك احد في نوايا مطربيها، ويجب النظر الجدي في جدواها.
والسؤال الغبي عن لماذا لا يستقيل البراك والطبطبائي اذا كان المجلس الحالي لا يشرفهما كما فعل البطل حسين القلاف سابقا؟َ!.

أعزاءنا

اذا كان هناك من خطر يهدد الدستور وهناك مخاطر تحوم حوله، فإنها قطعا لن تأتي ممن يصفهم البعض بمعاداة الدستور وخصوم الديموقراطية.
فها هو الدستور في مكانه رغم انف الخائفين، وها هي الديموقراطية قائمة رغم انف المتصايحين.
ولكن الخطر الحقيقي على الدستور كان وسيظل من المدعين حمايته وصونه.
فقد اثبتت الايام ان منع تعديل وتنقيح الدستور كان بمثابة الترصد وسبق الاصرار على خنق الدستور وكتم انفاسه كيلا يعايش الواقع المتغير.
واكبر الجرائم في حق الدستور لا تأتي الا من منافقي «الا الدستور» عندما يرفعون هذا الشعار بيسراهم وهم يدمرون مبادئ الدستور وغايات الديموقراطية بيمينهم كل يوم، عبر احتقار مواده ومضامينه والطعن في قواعده.
اللهم احم الكويت من ابنائها واحم ديموقراطيتها من المطنطنين بحماية دستورها.
نبيل الفضل

==========
صدقت يا نبيل الفضل
الراشد والقلاف معورين قلوبهم
ما فيهم رياجيل يقدمون استقالاتهم
القلاف لما شاف المجلس مو كفو استقال
بس هذول ما يقدرون يستقيلون يبون يحلون المجلس
اقول حامض على اكبر كلب
اذلفو ذلفكم الله يا هيلغ
انهم يريدون مجلس بصام لشويه خمه من اشكالهم ولكم هيهات يا خنازير المحمره

======================

أصحاب فضائح الشيك والدرجات والتجنيس.. أفضل؟

القلاف للبراك: الأغلبية تمثل الشارع ديمقراطياً




رد النائب السيد حسين القلاف على تصريح النائب مسلم البراك الذي قال فيه ان الاغلبية مستسلمة للحكومة.. فقال: لا ألوم مسلم إذا رأى أن الأغلبية مستسلمة للحكومة، لكن ألا يعتقد أن الأغلبية تمثل الشارع الكويتي، وأن هذه
هي الديمقراطية؟ وألا يعلم أن المجموعة التي يراها أحرارا وأفضل من الاغلبية فيها من هو صاحب فضيحة الدرجات، وآخر الشيك وثالث التجنيس مقابل تخاذل॥ ورابع وخامس وسادس وسابع وثامن فرعي.. فهل هؤلاء عصابة رأسك يابو حمود؟







===============

- كثيرا ما يقول لنا البعض من احبه، ويستهزي بعض الاغبياء أحياناً، بأن نبيل الفضل ما عنده موضوع غير مسلم البراك يكتب فيه بشكل يومي، لدرجة ان بعض المغترين بنظريتهم قالوا لو اخذ الله امانة مسلم البراك لتورط الفضل وتوقف عن الكتابة!.
والحقيقة ان كلا الطرفين له وجهة نظر، ونحن لنا وجهة نظر كذلك نتمنى ان يتفهمها القراء، فإن اخذ الله امانة مسلم قبل امانتنا فستتاح لنا فرصة الكتابة لهم عن الاشياء الجميلة في الحياة التي لم يقض عليها منهج مسلم.
ولكن خلال معاصرتنا المشؤومة لزمن مسلم البراك، فإننا نضطر ان نكتب عنه بشكل شبه يومي لسبب واحد، وهو ان مسلم البراك لا يفوِّت يوما الا وكان له فيه حراك مزعج أو غبار مثار أو ازمة تتشكل أو تصعيد يستحدث، فحياتنا السياسية مع مسلم البراك سلسلة متواصلة من العواصف والازمات والاضرار بالبلد واستقرار نظامه.
ونحن قد نغض النظر عن هفوة يهفوها محمد المطير أو قد نتغاضى عن زلة للصرعاوي، او قد لا تثيرنا زوبعة لحسن جوهر، لانها مشاكل مؤقتة تحكمها ظروف آنية تنتهي وننتهي منها في بحر اسبوع على الاكثر.
مسلم البراك غير. مسلم البراك احد اهم شخصيات عصبة العقارب الاربعينية التي نجدها – ولا نجد غيرها- في كل تجمع للصراخ وكل ندوة للراديكالية السياسية. هذه العصبة الاربعينية التي لو اصابتها جلطة دماغية جماعية لهدأت الكويت واخذت نفساً من الراحة. ولكن هيهات.
ومادام مسلم يريد ان يكون في بؤرة اي حدث وكل حدث في كل يوم ليمارس دوره المؤذي، فلن نتوقف عن كشف الحقيقة التي خفيت عن الكثيرين، حتى بات مراهقو الصحوة يرون فيه ملامح نبوّة فأطلقوا عليه الاشعار التي كتبت في خاتم الانبياء.
فيا اخوتنا، ويا خصومنا، ليس في مسلم ما يثيرنا كشخص ومواطن، ولكننا نجد في منهجه جميع الشرور التي نخشاها على كويتنا وابنائنا، وسنواصل مشوارنا مادام يواصل مشواره. وفي يوم قريب ستتضح حقيقة المسيح الدجال في واحد منا.
- وبمناسبة الحديث عن مسلم فاننا نعيد عليه السؤال الذي سألناه قبل اسبوع على شاشة الصباح الاخبارية اثر وقوفه تحت سور مجلس الامة في مظاهرة «العازة» مع زميله خالد بو دمعة مناصرا لمحجوز على ذمة اتهام من قبل الديوان الأميري بالاساءة لمسند الإمارة، وهتافه فيهم «فلتسقط الحكومة، وليسقط كل ديكتاتور يحاول كسر القلم»!!.
من هو الديكتاتور يا مسلم؟! أهو شخص بعينه لا تجرؤ على تسميته؟! أم هو شخصية خيالية كأبي العبد في لبنان؟
سؤال لن يجرؤ مسلم البراك على الاجابة عليه حتى وان تردد على ألسن زملائه الآخرين كعلي الراشد والقلاف ومعصومة المبارك وخلف الدميثير.
السؤال الأهم يا مسلم، لماذا تجيز لنفسك التسابق على تقديم الشكاوى القضائية في حق الكتاب عندما تشعر أو تتوهم انهم اساؤوا اليك في كتاباتهم، ثم تعترض على شكوى سمو رئيس الوزراء ضد من يظن انه اساء اليه. هل كرامتك يا مسلم وسمعتك أهم من سمعة سمو رئيس مجلس الوزراء؟!
وان كنت من «الذكاء» كي تظن ذلك، فهل انت من الغباء حتى ترى ان كرامتك اولى من كرامة مسند الإمارة وذات الأمير؟!
ما ترد يا ضمير.. الأمة!.
- نائب الصدف الذي يدين بالفضل للزنازين على نجاحه، معروف بسرعة بكائه لا عن تقوى ولا مخافة الله، وانما لانها فطرة ولدت معه.
فهو قد غسل ارضية الزنزانة في أمن الدولة كما لم يفعل احد قبله أو بعده، وهو من هلت دموعه مدراراً ايام التحقيق معه في الهيئة العامة للصناعة على خلفية مسؤوليته عن اخلال المقاول ببنود العقد مع الهيئة العامة للصناعة حيث كان يعمل.
ونحن نتوقع ان تتقافز الدموع الى محاجره اذا شعر بهجوم النواب على استجوابه الملوث. ولكن لا بأس يا ابا دمعة، فقد عاد اليك الصدر الحنون للعم بوعبدالعزيز، فضع رأسك على ذلك الكتف وابك ما شاء لك البكاء.

أعزاءنا
مسلم البراك يقول ان 40 عضواً في جيب الحكومة، ومع ذلك فهو يدعم خالد طاحوس بقوة لتقديم استجواب مشبوه وملوث في سمو رئيس الوزراء!
والسؤال هو: ما الفائدة؟ هل ستسقط سمو رئيس الوزراء يا مسلم؟! ام انها مناورة لكي لا يكون فيصل المسلم احسن منكم؟! ام هي مجرد محاولة جديدة من المحاولات اليومية لزعزعة الكويت واستقرارها السياسي كالعادة؟! مسلم أجب، من المستفيد من هذا التصعيد اليومي المتواصل؟! ومن يدفع ثمن مواصلة التأزيم في الكويت؟!


نبيل الفضل


المسكين يبي يسوى حكومه شعبيه علي قد مقاسه يخسي لا هو ولا الزباله اللي معاه كلهم دمبكجيه
الريال حالف الا يطيح من الشيخ ناصر المحمد علشان ضربة الفرعيات

هناك تعليقان (2):