الجمعة، 7 مايو 2010

سالفه الملابس صارت السالفه اقوى منها

ضبط مواطنة وإيرانيين حاولوا تهريب بزات عسكرية كويتية إلى طهران
08/05/2010السلطات الأمنية تدرس احتواء المخاطر الإقليمية


بعض الملابس المضبوطة والمخصصة لعسكريي وزارة الدفاع وحراسات وزارة الداخلية والقوة البحرية
* تدابير لحجز العسكريين وتكثيف التدريبات والنقاط الأمنية وتشديد إجراءات الحدود البحرية* الجهات السياسية تتولى تظهير "الحياد الإيجابي" للكويت وسحب فتائل النزاعات مع طهران كتب - خالد الهاجري:

على وقع قرع طبول الحرب في المنطقة والمعارك الاعلامية المستعرة على غير جبهة, أكدت مصادر امنية مطلعة لـ "السياسة" ان الجهات السياسية والامنية الكويتية "تولي المشهد الشرق اوسطي المفتوح على توترات وازمات محتملة اهتماما شديدا", مبينة انها "تأخذ تسريبات وتقارير مراكز الابحاث والدراسات والاستخبارات عن امكانية توجيه ضربة عسكرية لايران يسبقها هجوم اسرائيلي مباغت يستهدف "حزب الله" في لبنان, وسورية في حال تدخلها, على محمل الجد, وتتحسب لاحتمالات الخطر القادم الذي يستوجب اعداد السيناريوهات المتوقعة وحجم التداعيات التي يمكن ان تصيب الكويت ودول الخليج واجراءات المواجهة".وفي هذا السياق, كشفت المصادر ان الجهات المعنية في البلاد تعمل على خطين متوازيين حيث تتولى الجهات السياسية تظهير "الحياد الايجابي" للكويت حيال الملفات الاقليمية الساخنة , وفي مقدمها الملف النووي الايراني, فيما ترتب الاجهزة الامنية المختصة ممثلة بأمن الدولة والامن الوطني والاستخبارات العسكرية والحرس الوطني لعقد اجتماع الاسبوع المقبل يبحث المشهد الامني الاقليمي واجراءات التعامل مع سيناريوهات المواجهة والتداعيات المحتملة على مختلف الاصعدة الامنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية, على ان توضع هذه الاجراءات في عهدة القيادة السياسية خلال الاسبوع المقبل. وتحدثت المصادر عن اجراءات ميدانية بدأت القوى الامنية اتخاذها على الارض وفي النقاط الحساسة, متوقعة صدور "أوامر وشيكة تقضي بحجز كلي للعسكريين وتكثيف التدريبات والمناورات الحية وتشديد الاجراءات الامنية في المنافذ وتكثيف النقاط الامنية الميدانية في مختلف محافظات البلاد واستعجال شراء اجهزة كشف المتفجرات والمواد الممنوعة".واوضحت ان السلطات الامنية بدأت منذ اسابيع اجراءات مشددة لضبط الحدود البحرية التي اظهرت التطورات حدوث اختراقات لها, لا سيما بالنسبة الى الحدود البحرية مع ايران. وقالت معلومات امنية لـ "السياسة" ان احدى نتائج هذه الاجراءات تمثلت بضبط مواطنة وايرانيين اثنين حاولوا تهريب بزات عسكرية كويتية عبر ميناء الدوحة الى ايران عبر "لنش" ايراني كان راسيا في الميناء ", وقد اعترفت المواطنة, وهي في الثلاثينات من عمرها, خلال التحقيقات معها من قبل "امن الدولة", انها ليست المرة الاولى التى تقوم فيها بتهريب الملابس العسكرية الى ايران علما ان التحقيقات الراهنة تتركز على معرفة خلفيات واهداف تهريب البزات العسكرية والجهات التي تقف خلفها وتوفر لها البزات وما اذا كانت عمليات التهريب تجاوزت الملابس العسكرية.
من جريدة السياسه
هذا خمبقها الحبيب
الجرايد الثانيه وحده قالت مسافره
والثنيت قالو توصلهم للبحاره
والسياسه تقول هربت كذا مره وعمرها 30 سنه عكس الجرايد
كل جريده لها مصدر امنى وكل مصدر امنى كلامه يخالف الاخر لا ويقولو فى امن الدوله شنو اهى بقاله اللى صار كل واحد يسرب الاخبار الامنيه وبعدين شنو هالمصارد اللى يابت لك هالحجى اللى يسمعك خلاص الحرب هالايام
تدرى شلون محنا مزهبين الجمسات وقاعدين وبنشوف جذبتكم وين بتوصل
اذا ذاك اليوم جذبتو فى الخلايا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق